= بالمصلى، فلما أذلقته الحجارة فرّ، فأدرك، فرجم حتى مات، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- خيرًا وصلى عليه. لفظ البخاري.
أخرجه البخاري (٢/ ١٢٩)، ومسلم (ح ١٦٩١)، وأبو داود (١٢/ ١١٢ العون)، والنسائي في الكبرى (٤/ ٢٨٠)، والترمذي (٤/ ٦٩٥ التحفة)، وأحمد (٣/ ٣٢٣)، وابن المبارك في مسنده (ح ١٥٢)، والطحاوي في المشكل (١/ ١٧٨)، وابن الجارود في المنتقى (ح ٨١٣)، والدارقطني في السنن (٣/ ١٢٧)، وابن حبّان كما في الإحسان (٥/ ٣٨)، والبيهقي في الكبرى (٨/ ٢١٨)، وفي الصغير (٣/ ٨٩)، وعبد الرزاق (٧/ ٣٢٠).
وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح.
الثانية: عن أبي الزبير، عن جابر بنحو الطريق الأولى.
أخرجه ابن حبّان كما في الإِحسان (٦/ ٢٩٢).
وإسناده ضعيف لعنعنة أبي الزبير.
وأما حديث جابر بن سمرة بنحو حديث جابر.
فأخرجه مسلم (ح ١٦٩٢)، وأبو داود (١٢/ ١٠٥ العون) والنسائي في الكبرى (٤/ ٢٨٢)، وعبد الرزاق (٧/ ٣٢٤)، وأحمد (٥/ ٩٩)، والطيالسي (١/ ٢٩٩ المنحة)، والطحاوي في شرح المعاني (٣/ ٤٢ أ)، والدارمي (٢/ ١٧٦)، وابن المبارك في مسنده (ح ١٥٥)، وأبو يعلى (١٣/ ٤٤٣)، والبيهقي في الكبرى (٨/ ٢١٢).
وأما حديث ابن عباس فله عنه طريقان:
الأولى: عن عكرمة، عن ابن عباس بنحو حديث جابر.
أخرجه البخاري (١٢/ ١٣٥ الفتح)، والنسائي في الكبرى (٤/ ٢٧٩)، وأبو داود (١٢/ ١٠٤ العون)، وأحمد (١/ ٢٣٨، ٢٤٥، ٢٥٥، ٢٧٠، ٢٨٩، ١٣٤، ٣٢٥)، وابن المبارك في مسنده (ح ١٥٦)، وعبد بن حميد في المنتخب (ح ٥٧١)، =