(٢) في بغية الباحث: "الوليد بن عبد الواحد الحراني". (٣) في نسخة (و): "حبّان"، ثم قال في الهامش: "كذا". (٤) في جميع النسخ: "نوح بن قيس"، والمثبت من بغية الباحث، ومصادر التخريج. (٥) زاد في بغية الباحث عدة أسطر. (٦) في نسخة (س): "يخاصمك". (٧) في نسخة (و) و (س): "تسر". (٨) قوله "فإن شئت فانظر إليهم فتسر بهم الملائكة": في بغية الباحث: "فإن الله إذا نظر إليهم سير معهم الملائكة". (٩) زاد في بغية الباحث: "وهاب الناس أن يكلموه حتى ظنوا أن أمرًا قد حدث بهم من السماء. (١٠) في نسخة (و) و (س): "ما يلقى". (١١) في نسخة (و): "تقتلونه وتكذبونه". (١٢) في الأصل: "يقتلون"، والمثبت من باقي النسخ. وفي بغية الباحث: "فهم إذا يقتلون من أطاع الله وأمرهم بطاعته". (١٣) في جميع النسخ: "عمر رضي الله عنه". (١٤) ما بين المعقوفتين من بغية الباحث، وهو ساقط من جميع النسخ. (١٥) في الأصل: "لين"، والمثبت من باقي النسخ. (١٦) زاد في بغية الباحث: "وتبرج النساء، زيهم زي الملوك، ودينهم دين كسرى وهرمز، يسمعون ما يقول ذا الجشا واللباس". (١٧) ما بين المعقوفتين من بغية الباحث، وهو ساقط من جميع النسخ. (١٨) في نسخة (و) و (س): "من العطش". (١٩) في بغية الباحث: "يتأولون". (٢٠) في نسخة (و): "خزنه". (٢١) في نسخة (و): "جزعه". (٢٢) ما بين المعقوفتين غير واضح في الأصل، والمثبت من نسخة (و)، وفي نسخة (س): "الاخفياء". (٢٣) في نسخة (س): "لم يقدوا". (٢٤) في نسخة (و): "يعرجون". (٢٥) في نسخة (و): "يحفون". (٢٦) في نسخة (و): "تنعم"، وفي (س): "تنعم". بدون نقط.