= وسنده ضعيف، فيه عمر بن حفص المدني، قال الحافظ: مقبول. (التقريب ص ٤١١).
وأخرجه الإمام مسلم (٤/ ١٩٧٨) من ثلاث طرق واللفظ له، والبخاري في الأدب المفرد (ص ١٦) من طريق سُهيل عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ -صلى الله عليه وسلم- قال:"رغم أنف، ثم رغم أنف، ثم رغم أنف"، قيل: من يا رسول الله؟ فقال:"من أدرك أبويه عند الكبر أحدهما أو كليهما، فلم يدخل الجنة".
ويشهد له حديث أنس، وهو الحديث الماضي برقم (٣٣٢٨)، وما ذكر في تخريجه عن مالك بن الحُويرث، وكعب بن عُجْرَة، وجابر بن عبد الله، وعمار، وعبد الله بن عباس، وجابر بن سَمُرَة، وعبد الله بن الحارث بن جَزْء، وعبد الله بن مسعود، وسعيد بن المسيّب.