٥ - إذا ذكر المصنف حديثًا وأحال مما يدل عليه، وذكر أنه قد تقدم ذكره في باب قد سبق، أذكر في الحاشية موضعه.
٦ - اعتمدت على ضبط الأسماء على كتابي التقريب والمغني في ضبط أسماء الرجال، ولم أعز إليهما لسهولة الرجوع إليهما.
٧ - اختصرت بعض أسماء المصادر حين العزو إليها لشهرتها ومعرفتها كالطبقات الكبرى لابن سعد، فإني أذكرها تارة باسمها وتارة باسم الطبقات، وكذلك التاريخ الكبير للبخاري، فتارة أذكره، وتارة أكتفي بالتاريخ، وكذلك الجرح والتعديل، فتارة أذكره، وتارة أكتفي بكلمة الجرح، وكذلك كتاب مجمع الزوائد ومنبع الفوائد، فإني أقتصر على كلمة المجمع، وتارة مجمع الزوائد، وكذلك مجمع البحرين في زوائد المعجمين، فإني أكتفي بكلمة مجمع البحرين، وفتح الباري بشرح صحيح البخاري، فاقتصر على كلمة الفتح، وتهذيب التهذيب، أقتصر على كلمة التهذيب، وميزان الاعتدال في نقد الرجال، أقتصر على الميزان، أو ميزان الاعتدال، وكذلك لسان الميزان، أقتصر على كلمة اللسان، وسير أعلام النبلاء، فاقتصر على كلمة السير، وتعريف أهل التقديس بمراتب الموصوفين بالتدليس، فأقول طبقات المدلسين، وجامع التحصيل في أحكام المراسيل، فأقتصر على جامع التحصيل، وأسد الغابة في معرفة الصحابة، فأقول أسد الغابة، والاستيعاب في أسماء الأصحاب فأقول الاستيعاب، والإِصابة في تمييز الصحابة، فأقول الإِصابة، وشذرات الذهب في أخبار من ذهب فأقول الشذرات، والمستدرك على الصحيحين للحاكم فأقتصر على المستدرك،