والمعنى أي لا يكون للقرآن يوم القيامة حجة وبرهان تدل على ترك ذلك القارئ وهجره له. (٢) ليست في (سد) و (عم). (٣) القنوت يراد به معاني عديدة والمعنى هنا أي كتب الله له عبادة ليلة أو قيام ليلة. انظر النهاية (٤/ ١١١)، فح الباري (٢/ ٤٩٠). (٤) الدية أصلها ودية بفتح الواو وسكون الدال، تقول: ودي القتيل يديه إذا أعطى وليه ديته، وهي ما جعل في مقابلة النفس. الفتح (١٢/ ١٨٧). (٥) في (سد) و (عم) اثنا وتقدم بيان وجه كل منها في الحديث (رقم ٣٣٩٦). (٦) أي من الفضة فدية أهل الفضة ما ذكر في الحديث: (٧) في الأصل الذنوب والمثبت من (سد) و (عم)، وهو الموافق لما في الكنز وبغية الباحث (رقم ٧٣١) والمعنى لا يستقيم أذا أثبتنا ما في الأصل فتأمل.