للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

أهل الدنيا، فيقولان: (بم) (١٢) كسبنا هَذَا؟ فَيُقَالُ: (بِأَخْذِ) (١٣) وَلَدِكُمَا (الْقُرْآنَ) (١٤) ثُمَّ (يُقَالُ) (١٥): اقرأ واصعد في (درجة) الْجَنَّةِ، وَغُرَفِهَا، فَهُوَ فِي صُعُودٍ مَا دَامَ (كان) (١٦) يَقْرَأُ هَذًّا (١٧) كَانَ أَوْ تَرْتِيلًا.

* هَذَا إِسْنَادٌ (حَسَنٌ) (١٨)، رَوَى ابْنُ مَاجَهْ مِنْ أَوَّلِهِ إِلَى قوله أسهرت ليلك (١٩).

* حسن (٢٠).


(١٢) المثبت من (عم) وفي الأصل و (سد) بما.
(١٣) بياض في (عم).
(١٤) بياض في (عم) وفيها زيادة على البياض كلمة فيها.
(١٥) في (عم): "يقال له".
(١٦) في (عم): "يقال له".
(١٧) قال المصنف في (الفتح ٢/ ٢٥٩)، هذا بفتح الهاء، وتشديد الذال المعجمة أي سردا وإفراطًا في السرعة، وهو منصوب على المصدر.
(١٨) ليست في (سد) و (عم).
(١٩) وهذا القدر سيأتيك إسناده في التخريج ولفظه مرفوعًا يجيء القرآن يوم القيامة كالرجل الشاحب، فيقول أنا الذي أسهرت ليلتك وأظمأت نهارك.
(٢٠) (سد): "صحيح" وغير واضحة الكلمة في (عم) بسبب التصوير، وفي المطالب المطبوع فيه ضعف.

<<  <  ج: ص:  >  >>