(٢) أي تسارعوا إلى الصلاة عند تلك الأحجار، والمبادرة هي المسارعة إلى الشيء. انظر لسان العرب (ترتيب ١/ ١١٧٤). (٣) أي عمر رضي الله عنه. (٤) المثبت من (سد) و (عم) وفي (مح) "أخشى". (٥) أي اليوم الذي يقرأون فيه التوراة ويتدارسونها فيما بينهم. (٦) (سد) و (عم) "تبارك وتعالى". (٧) هذا على أن ما في التوراة هو كلام الله تعالى، فيجوز حينئذٍ الإِقسام بها لأن التوراة هي كلام الله، وكلام الله صفة له جل وعلا، فيجوز الإِقسام بها، وقال ابن جرير في تفسيره (١/ ٤٣٦): وأما جبريل، فإن للعرب فيه لغات، فأما أهل الحجاز فإنهم يقولون جبريل وميكال بغير همز، بكسر الجيم والراء من جبريل وبالتخفيف، وعلى القراءة بذلك عامة، قراءة أهل المدينة والبصرة. اهـ. =