(٢) مثبتة من (سد) و (عم)، وفي الأصل: "العبقري"، وهو تحريف. (٣) سورة الأنعام: الآية ٥٢. (٤) كذا في الأصول ولعل المعنى يستقيم إذا حمل الضمير بأنهما قدما ومعهما وجوه العرب. (٥) أي استصغروهم واستهانوا بهم. انظر: مختار الصحاح (/١٤٦)، والقاموس المحيط (٢/ ١٢). (٦) ليست في (سد) و (عم). (٧) في (سد) و (عم): "ترد علينا" والمعنى المثبت أولى، أي أنَّنا ونحن وجوه العرب نأتي إليك، فلمكانتنا وشرفنا، نستحي أن ترانا العرب بجوار هؤلاء الضعفة، ويحمل المعنى الموجود في (سد) و (عم) أنَّ العرب ترد علينا ونحن عندك فنستحي فلا منافاة حيننذ. (٨) ليست في (عم). (٩) ليست في (سد). (١٠) ليست في (سد) و (عم).