= صفية عمة رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، لَا أغني عنكم من الله شيئًا، ويا فَاطِمَةَ بِنْتِ مُحَمَّدٍ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- سليني ما شئت من مالي، لا أغني عنك من الله شيئًا.
وأخرجه مسلم في صحيحه: الإِيمان، باب بيان أن من مات على الكفر فهو في النار (١/ ٤٨٢) النووي (٣١٦ - ٣١٨). بنحوه.
والترمذي في سننه، التفسير، تفسير سورة الشعراء (٥/ ١٩: ٣٢٣٧، ٣٢٣٨، ٣٢٣٩). بنحوه.
والنسائي في سننه، كتاب الوصايا، باب إذا أوصى بعشيرته الأقربين (٦/ ٢٤٨)، بنحوه وفي الكبرى: تفسير سورة الشعراء (٦/ ٤٢٣: ١١٣٧).
وأحمد (٢/ ٣٣٣)، (٢/ ٣٥٠)، (٢/ ٢٦٠) مكرر (٢/ ٣٩٨)، (٢/ ٥١٩)، والدارمي في سننه، الرقاق، باب وأنذر عشيرتك الأقربين (٢/ ٣٠٥)، وأبو عوانة في مسنده (١/ ٩٢)، من عدة طرق عن أبي هريرة جمعها.
والبيهقي في الدلائل أيضًا (٢/ ١٧٦)، باب مبتدأ الفرض على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، من طريقين والبغوي في شرح السنة (١٣/ ٣٢٨)، والبيهقي في السنن، الوصايا، باب الوصية للقرابة (٦/ ٤٢٠)، وابن جرير في تفسير سورة الشعراء (١٩/ ١١٩)، وعزاه السيوطي في الدر (٥/ ١٧)، لعبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وابن مردويه، عن أبي هريرة. ولم أره عند عبد بن حميد في المنتخب.
٢ - ابن عباس:
أخرجه البخاري في صحيحه، تفسير سورة الشعراء، باب وأنذر عشيرتك الأقربين (٣/ ٢٧٣: ٤٤٧٠)، ومسلم في صحيحه، في الأيمان، باب بيان أن من مات على الكفر فهو في النار (١/ ٤٨٥: ٣٢٠).
والنسائي في الكبرى (٦/ ٤٢٣)، تفسير سورة الشعراء مختصر (١١٣٧٨).
والبيهقي في السنن (٦/ ٣٧١)، كتاب قسم الفيء والغنيمة، باب إعطاء الفيء على الديوان ومن يقع به البداية بنحوه. وكذا في (٩/ ٧)، باب مبتدأ الفرض على =