= وأخرجه الترمذي في الموضع المتقدم (٣٠٥٥)، عن هناد، عن أبي الأحوص.
وابن الشجري في الموضع المتقدم من طريق أحمد بن يونس عن أبي الأحوص.
وأخرجه البغوي في شرح السنّة (٤/ ٤٧٢: ١٢٠٨)، عن ابن عرعرة، عن معتمر.
ومن طريق معتمر أخرجه ابن الشجري في أماليه (١/ ١١٤)، عن ابن عرعرة عنه به.
وأخرجه الترمذي في سننه الدعوات (٥/ ١٤٠)، باب (٢٢: ٣٤٦٥)، عن هشام بن يونس الكوفي، عن المحاربي.
وأخرجه ابن السنّي في عمل اليوم والليلة (٦٧٤: ١٩٥)، باب ما يستحب أن يقرأ في اليوم والليلة. عن سليمان بن الحسين بن المنهال عن أبي كامل الحجدري، عن عبد الواحد بن زياد.
وأخرجه ابن الشجري في أماليه (١/ ١٠٧)، من الطريق السابقة، عن أَحْمَدَ بْنِ يُونُسَ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عياش وحبان، وعبد السلام بن حرب، وحفص بن غياث.
كلهم عن ليث به بنحوه.
ومما مر يتبين أن مداره على ليث بن أبي سليم. وقد تقدم أنه صدوق اختلط بآخره، قال الحافظ فيه: صدوق، اختلط أخيرًا ولم يتميز حديثه فترك. انظر: التقريب (٢/ ١٣٨: ٩).
وعليه فهو ضعيف.
لكنه قد توبع عن أبي الزبير تابعه الْمُغِيرَةِ بْنِ مُسْلِمٍ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنْ جابر.
أخرجه كذلك البخاري في الأدب المفرد، باب ما يقول إذا أوى إلى فراشه =