(٢) في (مح): "ابن"، الصحيح في (عم) و (سد). (٣) في جميع النسخ: "عن محمد بن عمر بن محمد، عن أبيه"، والتصحيح من ابن كثير كما نقله عن أبي يعلى. (٤) سورة الزمر: الآية ٦٨. وفي المراد بالاستثناء ثلاثة أقوال: ١ - الشهداء. ٢ - جبريل وميكائيل وإسرافيل وملك الموت. ٣ - من في الجنة من الحور. ومن في النار. انظر: تفسير ابن جرير (٢٤/ ٢٩)، زاد المسير (٦/ ١٩٥)، تفسير سورة النمل. (٥) في (عم) و (سد): "من الذي". (٦) من تقلد إذا جعله في عنقه لازمًا له لزوم القلادة للعنق، أي: تكون أسيافهم كذلك. انظر: النهاية (٤/ ٩٩). (٧) النجائب: جمع نجيب، ويجمع أيضًا على نجب، والمراد بالنجيب: الفاضل من كل حيوان. والمراد به هنا: النجيب من الإبل وهو القوي منها، الخفيف، السريع. انظر: اللسان (١/ ٧٤٨)، النهاية (٥/ ١٧). (٨) النمار: كل شملة مخططة من مآزر الأعراب. مفردها: نمرة. كأنها أخذت من لون النمر لما فيه من السواد والبياض والمراد: أن هذه الإِبل عليها شمائل من الحرير مخططة كالنمرة. انظر: النهاية (٥/ ١١٨)، اللسان (٥/ ٢٣٦). (٩) في جميع النسخ: "التي"، والذي يظهر ما أثبت كما في المجردة (٣/ ٣٦٥: ٣٧٢١). (١٠) في (عم) و (سد): "ثمارها التي من الخز يريد خطامها". (١١) وردت في جميع النسخ: "خطامها"، والظاهر ما أثبت كما عند ابن كثير. (١٢) في (مح): "في موطنين"، والصحيح في (عم) و (سد). (١٣) سورة الزمر: الآية ٧٣. وسيأتي الحديث وهو في (ل / ١٩٨ أ) وبرقم ٤٦٠١، عن علي موقوفًا، وبين الحافظ صحته وأن له حكم الرفع. وهو في المطبوعة (٤/ ٤٠٠: ٤٦٧٦). وزاد في نسخة (ك): [حديث سعد في سورة يوسف]، وسبق برقم ٣٦٣٤. (سعد).