= وفيه الوليد بن عبد الله بن أبي ثور: ضعيف. انظر: التقريب (٢/ ٣٣٣: ٦٣).
٢ - الموقوف: واختلف عليه فيه، فروي مرة موقوفًا على عمر، ومرة على النعمان.
١ - الموقوف على عمر، روي من وجهين:
(أ) عن سماك، عن الشعبي، عن عمر، وتقدم لفظه.
أخرجه ابن منيع كما مر. عن يزيد بن هارون، عن سفيان، عنه به. ولم أجده عند غير ابن منيع.
(ب) عن سماك، عن النعمان بن بشير، عن عمر.
أخرجه عبد الرزاق في تفسيره (٢/ ٣٥٠)، عن الثوري.
ومن طريق الثوري أخرجه ابن منيع، وقد تقدم ذلك في الحديث رقم (٣٦٩٣).
وابن جرير في تفسيره (٣٠/ ٦٩)، من ثلاث طرق. وفي (٢٣/ ٤٦)، من طريق واحدة.
وأخرجه عبد الرزاق في تفسيره (٢/ ٣٥١)، عن إسرائيل.
والحاكم في المستدرك- تفسير سورة الصافات (٢/ ٤٣٠)، من طريق إسرائيل، وقال عقبه: صحيح على شرط مسلم، ولم يخرجاه، وسكت الذهبي.
وابن جرير في تفسيره (٣٠/ ٦٩)، عن ابن المثنى، عن محمد بن جعفر، عن شعبة.
وعن هناد، عن أبي الأحوص.
أربعتهم عن سماك به، ولفظه مقارب، بعضه في قوله تعالى:{وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ} والبعض في قوله تعالى: {احْشُرُوا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأَزْوَاجَهُمْ} من سورة الصافات. ومعناه واحد. =