للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

= ورواه في زياداته على الفضائل لأبيه (٢/ ٦٣٩: ١٠٨٧)، و (٢/ ٧١٣: ١٢٢١)، عن سريج.

ورواه أحمد في فضائل الصحابة (٢/ ٦٣٩: ١٠٨٧) عن الحسن بن عرفة، عن أبي حفص الأبار.

ورواه عبد الله في زياداته على الفضائل- المكان السابق عن الحسن بن عرفة، عن أبي حفص الأبار.

ورواه أبو يعلى في مسنده (١/ ٢٧٣: ٥٣٠)، عن الحسن بن عرفة، عن أبي حفص الأبار.

ورواه النسائي في خصائص علي رضي الله عنه (١٠٢: ١٠٠)، عن أبي جعفر محمد بن عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، عَنْ يَحْيَى بْنِ معين، عن أبي حفص الأبار.

ورواه عبد الله بن أحمد في زياداته على الفضائل لأبيه (٢/ ٧١٣: ١٢٢٢)، عن سفيان بن وكع، عن خالد بن مخلد، عن أبي غيلان الشيباني.

ورواه ابن الجوزي في العلل المتناهية (١/ ٢٢٧: ٣٥٧)، عن ابن الحصين، عن ابن المذهب، عن أحمد بن جعفر، عن عبد الله بن أحمد، عن سفيان بن وكيع، عن خالد بن مخلد، عن أبي غيلان الشيباني، كلهم، عن الحكم بن عبد الملك، به، بنحوه، وقال في رواية ابن الجوزى: محب مطرىء يفرطني بما ليس في، ومبغض يحمله شنآني على أن يبهتني ألا وإني لست بنبي ولا يوحى إلى.

قال ابن الجوزى: هذا حديث لا يصح. ثم نقل تضعيف الأئمة للحكم. وقال

بعده: وأما سفيان بن وكيع فقال النسائي: ليس بشيء. وقال ابن عدي: كان إذا لقن تلقن. وقال أبو زرعة كان يتهم بالكذب.

وروى المرفوع دون الموقوف من طريق الحكم أيضًا، وتابعه محمد بن كثير القرشي الكوفي:

رواه البخاري في تاريخه الكبير (٣/ ٢٨١) معلقًا عن مالك بن إسماعيل. =

<<  <  ج: ص:  >  >>