= به، بنحو لفظ النسائي المتقدم في السنن، وقال في آخره: فهو ملك من الملائكة لم يهبط الأرض قبل هذه الليلة. . .
ورواه الترمذي في السنن- أبواب المناقب، مناقب الحسين والحسين رضي الله عنهما (٥/ ٣٢٦: ٣٨٧٠)، عن عبيد الله بن عبد الرحمن، عن محمَّد بن يوسف، عن إسرائيل، به، بنحو لفظ النسائي أيضًا وقال بعده: هذا حديث حسن غريب لا نعرفه من هذا الوجه إلَّا من حديث إسرائيل.
ورواه المروزي في قيام الليل كما في مختصره ص (٨٧)، عن إسحاق، عن عمرو بن محمَّد العنقزي، عن إسرائيل، به. إلى قوله غفر الله لك ولأمك ولم يذكر قصة الملك.
ورواه أيضًا في قيام الليل كما في المختصر-المكان السابق- عن إسحاق، عن يحيى بن آدم، عن إسرائيل، بلفظه المشار إليه.
ورواه الإِمام أحمد في فضائل الصحابة (٢/ ٧٨٨: ١٤٠٦)، عن العباس بن إبراهيم، عن محمَّد بن إسماعيل، عن عمرو العنقزي، عن إسرائيل، به، بنحو لفظ النسائي.
ورراه الحاكم في المستدرك (٣/ ١٥١) -كتاب معرفة الصحابة-، عن أبي العباس محمد بن يعقوب، عن الحسن بن علي العامري، عن إسحاق بن منصور السلولي، عن إسرائيل، به، عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى الله عليه وسلم-: نزل ملك من السماء فاستأذن الله أن يسلم علي لم ينزل قبلها فبشرني أن فاطمة سيدة أهل الجنة.
ورواه أيضًا في المكان نفسه عن علي بن عبد الرحمن بق عى عن الحسن بن الحكم الجيزي، عن الحسن بن الحسين العرني، عن أبي مري الأنصارى، عن المنهال، به، بلفظه المتقدم، وقال بعده: هذا حديث صحيح الإِسناد ولم يخرجاه وأقره الذهبي. =