حادي عشر: أعطي الحديث الواحد بجميع طرقه رقما واحداً في طبعتنا مع الإشارة لأرقام الطرق المندرجة في كل حديث، بينما في الطبعة الأخرى قد يتم إعطاء كل طريق من طرق الحديث الواحد أرقاماً مستقلة، ومن أمثلة ذلك:
١ - رقم (١٠٣) و (١٠٤).
٢ - رقم (١٠٩) و (١١٠).
٣ - رقم (١٢٦) و (١٢٧).
٤ - رقم (١٨١) و (١٨٢).
٥ - رقم (٢٦٣) و (٢٦٤).
ثاني عشر: حاول محققو الكتاب الاجتهاد في تصحيح الكتاب فقاموا بتحريف بعض الألفاظ فيه ومن أمثلة ذلك:
١ - ورد في (ص ٥٢) من مقدمة الحافظ: "الويري" فلم يعرفوا هذا اللقب فحرفوه إلى "الويرج".
٢ - في حديث رقم (٦٤): "سنان بن حبيب"، فحرفاه إلى "سليمان عن أبي حبيب".
ثالث عشر: امتازت طبعتنا بالإشارة إلى فروق مصنف ابن أبي شيبة في الأحاديث التي من زوائده في الهامش، وفي الطبعة الأخرى ألحق المحققان فروق المصنف في الأحاديث الزائدة المستخرجة من مسند ابن أبي شيبة في صلب الكتاب ومن أمثلة ذلك زيادة لفظ:"وكفيه" من المصنف على ما في المطالب في صلب الكتاب، مع أنه لا يلزم من كون مؤلف الكتابين المسند والمصنف واحداً اتفاق ألفاظ الحديثين.