(٢) هو ابن السائب. (٣) في (ك): (دينار) وهو تحريف. (٤) لفظة (قال) ليست في (ك). (٥) في (مح)، و (حس)، و (عم)، و (سد): (خير) وما أثبته من (ك)، و (البغية)، و (الإتحاف)، وهو أليق بالسياق. (٦) سقط من (حس)، قوله: (فَقَالَ لَهُ: أَيُّ البقَاع خَيْرٌ؟ قَالَ: لَا أدري أو سكت). (٧) في (حس): (كا) بدون الدال. وفي (عم)، و (سد): كان. (٨) في البنية: (يصعق). (٩) لفظة (روح النبي): ليست في البغية. (١٠) لفظة (محمد): ليست في (عم). (١١) عزاه البوصيري في الإتحاف إلى الحارث بن أبي أسامة، ولم يعزه لأبي يعلى، وكذلك ذكره الهيثمي في بغية الباحث، ولم يعزه في المجمع لأبي يعلى، فما أن يكون الحافظ ابن حجر أر من دونه من النساخ، وهم في عزوه لأبي يعلى حين رأى أن شيخه فيه زهير بن حرب، وهو ممن أكثر عنه أبو يعلى، أر أن أبا يعلى رواه في مسنده لكنه في الرواية المطولة -ولم أجده في المطبوع من مسند ابن عمر في مسند أبي يعلى- فعزاه الحافظ لأبي يعلى وغفل عن عزوه للحارث أيضًا.