= (١/ ٥٠٢: ٧٩٤)؛ والترمذي (١/ ٤٦١: ٢٣٦)؛ والنسائي (٢/ ٩٤: ٨٢٣)؛ ومالك (١/ ١٣٤)؛ وأحمد (٢/ ٤٨٦)؛ وأبو يعلى (١١/ ٢١٦: ٦٣٣١)؛ وأبو عوانة (٢/ ٨٨)؛ وابن حبان (٣/ ١٢٧: ١٧٥٧)؛ والبيهقي (٣/ ١١٧)؛ والبغوي في شرح السنة (٣/ ٤٠٧: ٨٤٣).
من طريق أَبِي الزِّنَادِ، عَنِ الْأَعْرَجِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ:"إذا صلًّى أحدكم للناس فليخفف، فإن فيهم الضعيف، والسقيم، والكبير، وإذا صلَّى أحدكم لنفسه فليطول ما شاء".
وفي رواية الترمذي (والصغير) وعنده بدل (والسقيم): (والمريض).
وفي رواية أبي يعلى:(وذا الحاجة) ولم يذكر: (والكبير).
ورواه مسلم (١/ ٣٤١: ٤٦٧)؛ وعبد الرزاق (٢/ ٣٦٢: ٣٧١٢)؛ وأحمد (٢/ ٣١٧)؛ وأبو عوانة (٢/ ٨٧)؛ والبيهقي (٣/ ١١٧)؛ والبغوي في شرح السنّة (٣/ ٤٠٧: ٨٤٢).
من طريق عبد الرزاق، عن معمر، عَنْ هَمَّامِ بْنِ مُنَبِّهٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم- قال:"إذا ما قام أحدكم للناس فليخفف الصلاة، فإن فيهم الكبير، وفيهم الضعيف، وإذا قام وحده فليطل صلاته ما شاء".
ورواه مسلم (١/ ٣٤١: ٤٦٧)؛ وأحمد (٢/ ٥٠٢)؛ وابن حبان (٣/ ٢٨٨: ٢١٣٣)؛ والبيهقي (٣/ ١١٥).
من طريق أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي هريرة به، ولفظه:"إذا صلى أحدكم للناس فليخفف، فإن في الناس: الضعيف، والسقيم، وذا الحاجة".
ورواه مسلم (١/ ٣٤١: ٤٦٧)؛ والبيهقي (٣/ ١١٥).
من طريق ابن شهاب الزهري، حدثني أبو بكر بن عبد الرحمن أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، به فذكره بمثل اللفظ السابق إلَّا أنه قال:(والكبير) بدل (والسقيم).=