= لزوجها، فزارتها عائشة، وهي تفلة قالت: ما حالك هذه؟ قالت: إن نفرًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم- ... الحديث وفيه أن عثمان كان أحد جماعة سلكوا هذا المسلك. وذكره الهيثمي في مجمع الزوائد (٤/ ٣٠٢): ثم قال:
رواه الطبراني، وفيه عفير بن معدان، وهو ضعيف. اهـ.
وانظر: تفسير ابن جرير الطبري (١٠/ ٥١٧: ١٢٣٤٥)، وتخريج الزيلعي للكشاف (ق ٨٢/ أ: ٣٠).
وليس هو في المطبوع من المطالب فقد انتهى الباب عند أثر لعمر رواه الحسن عنه أنه قَالَ:"إِذَا قَامَ أَحَدُكُمْ مِنَ اللَّيْلِ فَاسْتَعْجَمَ عليه القرآن فلينم".
وعزاه لمسدد:(١/ ١٤٨: ٥٤٤)، وقد تقدم نحوه في باب التهجد.