(٢) ما بين المعقوفتين بياض في (عم) مقدار كلمة. (٣) ما بين المعقوفتين ساقط من (حس). (٤) ساقط من (عم). (٥) في (عم): "فأحضروها". (٦) في (ك) زيادة: "وفيه: فكرهوا ... ". (٧) في (ك): "فقوموا". (٨) في (سد): "فقاموا". (٩) ما بين المعقوفتين ليس في (ك). (١٠) تحرفت في الأصل و (حس) إلى: "بشير"، والتصويب من (عم) و (سد) و (ك) وسنن البيهقي (٤/ ٤٨) وكتب التراجم. والمراد أنه تابع محمدَ بن مصعب: بشرٌ. لكن هذه المتابعة لا ترفع من شأن الرواية الموصولة، إذ إن بشرًا ينفرد عن الأوزاعي بأشياء، على أن الأوزاعي قد خولف بمن هو أوثق منه في الزهري. انظر: تخريج الحديث (٨٧٨: ١). (١١) ما أثبته من (ك). وفي باقي النسخ: "الترمذي"، وهو تحريف. فقد تتبعت سنن الترمذي، وبحثت عن الحديث في مظانه من السنن، فلم أجده، ثم راجعت تحفة الاشراف (١/ ٦٦) مسند أبي أمامة: أسعد بن سهل بن حنيف، فتأكد لي عدم وجوده، وصحة ما في (ك). أخرجه البيهقي في السنن الكبرى (٤/ ٤٨): عن بشر بن بكر، حدثني الأوزاعي، أخبرني ابن شهاب، عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف الأنصاري، أن بعض أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أخبره به. وسنده معلول -كما تقدم في الحديث (٨٧٨) [١].