فإذا أطلقت الفتح: فأعني فتح الباري.
وإذا أطلقت السير: فأعني سير أعلام النبلاء.
وإذا أطلقت المجردة: فأعني المطالب العالية المجردة.
وإذا أطلقت الإتحاف: فأعني إتحاف الخيرة - القسم الثاني.
وإذا أطلقت المراسيل: فأعني لابن أبي حاتم.
وإذا أطلقت العلل: فأعني لابن أبي حاتم.
وإذا أطلقت عمل اليوم والليلة: فأعني لابن السني.
وإذا أطلقت المسند: فأعني لأحمد.
وإذا أطلقت التهذيب: فأعني تهذيب التهذيب.
وإذا أطلقت التقريب: فأعني تقريب التهذيب.
وإذا أطلقت الكاشف: فأعني للذهبي.
وإذا أطلقت المغني: فإن كان في تراجم الرجال فهو (المغني في ضبط أسماء الرجال)، وإن كان في الفقه فهو لابن قدامة.
وإذا أطلقت اللسان: فإن كان في التراجم فهو لابن حجر أو في اللغة فهو "لسان العرب".
وعند ذكر المصدر المطبوع، أشير إلى مكانه على هذا الشكل
(ج/ ص: الرقم)، وقد أذكر الكتاب والباب، وخاصة في المتابعات. أما المخطوط فأكتفي بذكر اللوحة أو الورقة، وقد أذكر أحيانًا اسم الكتاب
والباب، أو رمز الورقة فـ (أ) للصفحة اليمنى، و (ب) لليسرى.