للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

ثُمَّ ذَكَرْتُ بَدْء الْخَلْقِ (١)، وَالْإِيمَانَ وَالتَّوْحِيدَ (٢)، الْعِلْمَ "وَالسُّنَّةَ" (٣)، الزُّهْدَ وَالرَّقَائِقَ، الْأَذْكَارَ وَالدَّعَوَاتِ (٤)، أَحَادِيثَ الْأَنْبِيَاءِ (٥)، فَضَائِلَ الْقُرْآنِ (٦)، التَّفْسِيرَ، "الْمَنَاقِبَ، السِّيرَةَ النَّبَوِيَّةَ وَالْمَغَازِي وَالْخُلَفَاءَ، وَالْآدَابَ، وَالْأَدْعِيَةَ، الْفِتَنَ" (٧)، الْأَشْرَاطَ (٨)، الْبَعْثَ وَالنُّشُورَ (٩). وسمَّيته (الْمَطَالِبُ الْعَالِيَةُ بِزَوائِدِ الْمَسَانِيدِ الثَّمَانِيَةِ).

وَشَرْطِي فِيهِ: ذِكْرُ كُلِّ حَدِيثٍ وَرَدَ عَنْ صِحَابِيٍّ (١٠) لَمْ يُخَرِّجْهُ الْأُصُولُ السَّبْعَةُ مِنْ حَدِيثِهِ، وَلَوْ أخرجوه، أو (١١) بعضهم من حديث غيره


= ومن قوله: (الطهارة ... -إلى هنا-) سقط من (ك): وهذا مما يقوّي أن المجرد اعمد على هذه النسخة.
(١) قوله: (بدء الخلق) بياض في (عم)، وسقطت من (سد).
(٢) قوله: (والتوحيد) سقطت من (ك).
(٣) زيادة من (ك).
(٤) قوله (الأذكار والدعوات) سقطت من (ك): وفي (مح) كرر (بدء الخلق) مرة ثانية بعد الدعوات وهو خطأ.
(٥) بياض في (عم) و (سد) في أكثر حروف الكلمة، وفي (ك): (أخبار الأنبياء).
(٦) قوله: (فضائل القرآن) ليس في (ك).
(٧) من قوله: (المناقب ... -إلى- الفتن) سقط من (مح) و (حس). فألحقته من بقية النسخ، غير أن (والخلفاء والآداب والأدعية) سقط أيضاً من (عم) وفيها أخر التعبير فذكره بعد الفتن.
(٨) قوله: (الأشراط) في (مح) و (حس) فقط.
(٩) في (ك): (النشور)، بدل: (الحشر).
(١٠) هذا الغالب، والَاّ قد يورد عن غير الصحابة، انظر: الأحاديث رقم (١٠٩، ١٣٧، ١٣٨).
(١١) (أو) مكانها بياض في (عم) و (سد).

<<  <  ج: ص:  >  >>