(٢) (عليه) سقطت من (حس). (٣) زيادة من (ك). (٤) من هنا إلى قوله: (الاختصار) سقط من (عم)، وإلى آخر ذكر الأسانيد سقط كله من (ك)، وهذا أيضًا مما يؤيد أن المجرد اعتمد عليها. (٥) (أما) لم تظهر في (حس) وكذا في المرات القادمة مع كل مسند. (٦) هو علي بن محمد بن محمد بن أبي المجد بن علي، الدمشقي، ويعرف بابن الصائغ، وبابن خطيب عين ثَرْما، ولد في ربيع الأول سنة سبع وسبعمائة، سمع من ابن تيمية وإسحاق الآمدي وغيرهم قرأ عليه الحافظ وسمع منه الشيء الكثير، أثنى عليه بقوة الذاكرة وسعة الصبر، توفي رحمه الله في نفس الشهر المذكور سنة ثمانمائة. انظر: إنباء الغمر (٣/ ٤٠٧)؛ الشذرات (٦/ ٣٦٥). (٧) (منه) سقطت من (سد). (٨) نقط الشين لم تظهر في (عم) ولا (سد)، وهو أحمد بن محمد بن أبي القاسم بن بدران، الكردي، الدَشْتي -بمعجمة ساكنة ثم مثناة- نسبة إلى (دَشْتى) مَحِلَّة بأصبهان، الحنبلي، روى عن ابن الصلاح، وغيره، وذكر الحافظ أنه حدث بمصر بمسند الطيالسي، ولد سنة أربع وثلاثين وستمائة، وتوفي سنة ثلاث عشرة وسبعمائة بدمشق. انظر: الدُرَرَ الكامنة (١/ ٣١٢: ٧٤١)، الشذرات (٦/ ٣٢).