رواه وكيع في الزهد (١/ ٣٥٥ رقم ١٣٠) مختصرًا جدًّا، ومن طريقه ابن أبي شيبة في المصنف (٩/ ١١٢: ٦٧١٩)، وأحمد في الزهد (ص ١٦٢ رقم ٥٥٧).
ورواه أحمد أيضًا في الزهد (ص ١٦٢) مختصرًا، والطبراني في الكبير (٥/ ٢٢ رقم ٤٤٦٩) من طريق أبي معاوية بنحوه، وابن أبي عمر العدني في مسنده كما في إتحاف الخيرة (٣/ ٣٥ أ) عن يحيى بن عيسى بنحوه مختصرًا، وأبو نعيم في معرفة الصحابة (١/ ٢٣٤ ب) من طريق عمّار بن سيف الضبّيّ نحوه.
أربعتهم عن الأعمش به، واقتصر ابن أبي شيبة على قوله:"أتيت أبا بكر فقلت: أمرتني بما أمرتني به، ودخلتَ فيما دخلتَ فيه، فما زال يعتذر حتّى عذرته".
تابع سليمانَ عن طارق عليه المغيرةُ بن شبل وإبراهيمُ بن المهاجر:
أخرجه وكيع في الزهد (١/ ٣٥٥ رقم ١٣٠) عن الأعمش، عن المغيرة بن شبل مختصرًا جدًّا، والطبراني في الكبير (٥/ ٢١ - ٢٢: ٤٤٦٧)، ومن طريقه أبو نعيم في معرفة الصحابة (١/ ٢٣٥ أ)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (٦/ ١٨٤) من طريق إسرائيل بن يونس عن إبراهيم بن المهاجر، كلاهما عن طارق بن شهاب به بنحوه.
ورواه شريك، واختلف عنه فيه:
فرواه أبو نعيم في معرفة الصحابة (١/ ٢٣٥ أ)، وابن عساكر في تاريخه (٦/ ١٨٣) من طريق حاتم بن إسماعيل، والحسين بن إسماعيل المحاملي في أماليه، =