هذا الحديث أصله في السنن مختصرًا، ورواه مطولًا بلفظ حديث الباب أو نحوه.
الحارث بن أبي أسامة في مسنده كما في إتحاف الخيرة (٣/ ٣٤ أ)، ومن طريقه أبو نعيم في معرفة الصحابة (١/ ٢٦٣ أ- ب)، وابن عبد الحكم في فتوح مصر (٣١٢ - ٣١٣)، والطبراني في الكبير (٥/ ٢٦٢ - ٢٦٣: ٥٢٨٥)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (٩/ ٩٣٥)، والمزّي في تهذيب الكمال (٩/ ٤٤٥ - ٤٤٦)، جميعهم من طريق عبد الله بن يزيد المقرئ عن عبد الرحمن بن زياد بن أنعم به بنحوه مطولًا.
وأخرجه أبو نعيم أيضًا في معرفة الصحابة (١/ ٢٦٣ ب) من طريق الثوري عن عبد الرحمن بن زياد به مطولًا بنحوه.
والبغوي في معجمه كما في تاريخ دمشق (٩/ ٩٣٧)، ومن طريقه ابن عساكر في تاريخه أيضًا من طريق عيسى بن يونس عن عبد الرحمن بن زياد به بنحوه مطولًا.
وأصل الحديث في السنن من غير ذكر للفظ حديث الباب.
أخرجه أبو داود في الصلاة، باب الرجل يؤذن ويقيم (١/ ٣٥٢ رقم ٥١٤) من طريق عبد الله بن عمر بن غانم، والترمذي فيه (١/ ٣٨٣ رقم ١٩٩)، وابن ماجه في الأذان (١/ ٢٣٧ رقم ٧١٧)، كلاهما من طريق يعلي بن عبيد، وأحمد (٤/ ١٦٩) من طريق الثوري، ومن طريقه أبو نعيم في معرفة الصحابة (١/ ٢٦٤ أ)، وعبد الرزاق =