لم أقف عليه في مسند أبي يعلى المطبوع، ولا في المقصد العلي، ولعلّه في المسند الكبير.
وأورده ابن حجر في الإصابة (١٠/ ١٣٢) من مسند أبي يعلى، ولم يعزه لغيره.
ولم أقف عليه من هذا الطريق، لكن له عن عمر طريق آخر بغير هذا السياق والمعنى واحد، وقال فيه:"نافع بن عبد الحارث بدل (نافع بن علقمة) ".
أخرجه مسلم في صلاة المسافر، باب فضل من يقوم بالقرآن .. (١/ ٥٥٩: ٨١٧)، وابن ماجه في باب فضل من تعلم القرآن (١/ ٧٨ - ٧٩: ٢١٨)، وأحمد (١/ ٣٥)، وابن سعد (٥/ ٤٦٢)، والفاكهي في أخبار مكة (٣/ ١٦٥: ١٩٢٤)، والبيهقي في الكبرى (٣/ ٨٩)، كلّهم من طرق عن الزهري، عن أبي الطفيل عامر بن واثلة، عن عمر به بمعناه.
وذكره السيوطي في الجامع الكبير (١/ ١٨٥)، وعزاه إضافة إلى من سبق إلى ابن حبّان وأبي عوانة.