للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

تفسير سورة الأنبياء [٨٩ - ٩٧]

كان سيدنا زكريا قد كبر ورق عظمه، فدعا ربه فأصلح له زوجه ووهب له يحيى ولداً صالحاً وسيداً وحصوراً، وهكذا السيدة مريم عليها السلام رزقها الله ولداً من غير أب وجعلها وابنها آية للعالمين.