وللترمذي وغيره، وصححه: قال: «ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصدقة والصلاة!؟» قلنا: بلى، قال:«إصلاح ذات البين؛ فإن فساد ذات البين الحالقة»، وقال لأبي أيوب:«ألا أدلك على تجارة؟».
قال: بلى، قال:«تسعى في إصلاح بين الناس إذا تفاسدوا، وتقارب بينهم إذا تباعدوا». وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «الصلح جائز بين المسلمين، إلا صلحًا