للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:
رقم الحديث:

صحيح - "الصحيحة" (١٣٣٦).

* * *

وهذا آخر "صحيح موارد الظمآن"، والمستدرك عليه، فأسأله تبارك وتعالى أن يدخلني والمحبين لله الجنة بسلام، وأن يتفضل علينا جميعًا برضوانه الأكبر، إنه سميع مجيب، وصلى الله على محمد النبي الأمي، وعلى آله وصحبه، والسائرين على دربه إلى يوم الدين.

وسبحانك اللهم! وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.

وكتب

محمد ناصر الدين الألباني


= بالثاء المثلثة، وأظنه تصحيفًا، وما أثبته هو الموافق للنص القرآني: {وَعَدَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَرُ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ}.
أسأل الله الكريم، رب العرش العظيم: أن يدخلني الجنة، ويتفضل عليَّ برضوانه الأكبر.

<<  <  ج: ص: