حسن - "الكلم الطيب"(١١٣/ ٧٠/ التحقيق الثاني)، "التعليق الرغيب"(٢/ ٢٧٦).
١٣٥ - باب ما يستفتح به إذا قامَ من الليل
٥٣٩ - ٦٤٩ - عن عاصم بن حميد:
أنّه سأَل عائشة زوج النبيِّ - صلى الله عليه وسلم - قال: قلت: ما كانَ رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم - يستفتح به إِذا قامَ من الليل؟ قالت: لقد سألتني عن شيءٍ ما سألني عنه أحدٌ قبلك:
كانَ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يستفتح إِذا قامَ من الليل يصلي؛ يبدأ فيكبر عشرًا، ويسبح عشرًا، ويحمد عشرًا، ويهلل عشرًا، ويستغفر عشرًا، وقال:"اللهمَّ! اغفر لي واهدني وارزقني" عشرًا، ويتعوّذ بالله من ضيق يوم القيامة عشرًا.
صحيح - "صفة الصلاة"، "صحيح أَبي داود"(٧٤٢).
[١٣٦ - باب البداءة بركعتين خفيفتين]
[ليس تحته حديث على شرط الكتاب]
[١٣٧ - باب القصد في العبادة]
٥٤٠ - ٦٥١ - عن جابر، قال:
مرَّ رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم - على رجل قائمٍ يصلي على صخرة، فأتى ناحية مكة، فمكثَ مَلِيًّا، ثمَّ أقبلَ فوجد الرَّجل على حاله يصلي، فجمع يديه ثمَّ قال:
= واحد، تضاربت أراؤهم في الراوي الواحد! وهذا هو الأرجح عندي، لأن بعض التخريجات نقطع أنها ليست من المحقق، وهذا ما نرجو مخلصين أن لا يتكرر في مشروع المؤسسة الجديد: طبع "مسند الإمام أحمد"، ولا سيما وقد طبع على الوجه الأول أنه شارك في التحقيق جماعة! وقد سُمُّوا!