صحيح - "الصحيحة"(٥٣١)، وهو في "الصحيحين" دون قوله ابن عيينة.
٤٨ - سورة الفتح
١٤٧٤ - ١٧٦٠ - عن أَنس بن مالك، قال:
نزلت على النبيّ - صلى الله عليه وسلم -: {لِيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ} مَرْجِعَه من الحديبية، قال النبيُّ - صلى الله عليه وسلم -:
فقالوا: هنيئًا مريئًا يا نبيَّ الله! قد بيّن اللهُ لك ما يفعلُ بك، فماذا يفعلُ بنا؟ فنزلت عليه:{لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ...} حتّى {فَوْزًا عَظِيمًا}.
صحيح - وشطره الأَول في "الصحيح" - "صحيح الترمذي/ التفسير".
[٤٩ - سورة الحجرات]
١٤٧٥ - [٣٨١٧ - عن ابن عمر، قال:
طاف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على راحلته القصواء يوم الفتح، واستلم الركن بمحجنه، وما وجد لها مناخًا في المسجد، حتّى أُخرجت إِلي بطن الوادي فأُنيخت، ثمَّ حمد الله وأَثنى عليه، ثمَّ قال: