(٢) ص ٩٩ ج ٤ - الفتح الربانى. وص ١٥٩ ج ٢ فتح البارى (الالتفات فى الصلاة) وص ٤٣ ج ٥ نووى مسلم (كراهة الصلاة فى ثوب له أعلام) وص ٩ ج ٦ - المنهل العذب (النظر فى الصلاة) و (الخميصة) ثوب من خز أو صوف معلم. و (شغلتنى) أى كادت تشغلنى عن كمال الحضور فى الصلاة، وليس المراد أنها شغلته بالفعل (ففى حديث) عائشة أنه صلى الله عليه وسلم قال: منت أنظر على علمها فى الصلاة فأخاف أن تفتننى. أخرجه البخارى (ص ٣٢٩ ج ١ فتح البارى - إذا صلى فى ثوب له أعلام .... ) و (أبو جهم) عامر بن حذيفة و (الأنبجانية) بفتح فسكون فكسر وتخفيف الجيم، كساء غليظ له خمل (أى وبر) ولا علم له، نسبة - على غير قياس - إلى منبج - كمجلس - موضع. وأمر صلى الله عليه وسلم بردها إلى أبى جهم لأنه كان أهداها إلى النبى صلى الله عليه وسلم كما رواه مالك والطحاوى. وطلب صلى الله عليه وسلم أن يؤتى له بأنبجانيته جبراً لخاطره فلا يتأثر من رد هديته. (٣) ص ٣٢٩ ج ١ فتح البارى (إن صلى فى ثوب مصلب أو تصاوير .. ) و (القرام) ككتاب الستر الرقيق. و (تعرض) كتضرب، أى تلوح له.