[٥٧]{وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ}[يوسف: ٥٧] ثَوَابُ الْآخِرَةِ، {خَيْرٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ}[يوسف: ٥٧] فلما اطمأن يوسف في
(١) وذكر بعضهم أن الأليق والأنسب بسياق القصة أن ذلك من قول امرأة العزيز تقول: إنما اعترفت بهذا على نفسي ليعلم زوجي أني لم أخنه بالغيب ولا وقع المحذور وإنما راودته فامتنع، فلهذا اعترفت ليعلم أني بريئة - انظر ابن كثير ٢ / ٤٨٢ ودقائق التفسير ٢ / ٢٧٣ وتفسير المنار ١٢ / ٣١٣.