= رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وذكر حديثًا وفيه ... ومن ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ، أَوِ انْتَمَى إِلَى غير مواليه فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين.
أخرجه النسائي في المجتبى (٦/ ٢٦٤)، والترمذي (٦/ ٣١٣ التحفة)، وابن ماجه (ح ١٧١٢)، وأحمد (٤/ ١٨٧)، والطيالسي (ص ١٦٩)، وبحشل في تاريخ واسط (ص ١٢٨)، والطبراني في الكبير (١٧/ ٣٣)، والخرائطي في مساوئ الأخلاق (ح٨٢)، وسعيد بن منصور في سننه (١/ ١٢٦)، والدارقطني في السنن (٤/ ١٥٢)، والبيهقي في الكبرى (٦/ ٢٦٤)، وأبو يعلى (٣/ ٧٨)، وابن جرير في تهذيب الآثار (مسند علي ص ٢٠٣)، والدارمي (٢/ ١٦٠).
وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح.
قلت: مدار أسانيدهم على شهر بن حوشب وهو مختلف فيه فالإسناد حسن إن شاء الله.
الثانية: عن سعيد بن أبي عروبة، عن عمرو بن خارجة يرفعه بنحو السابق.
أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (٨/ ٥٣٨).
وإسناده صحيح.
الثالثة: عن الشعبي، عن عمرو بن خارجة يرفعه بنحو الطريق الأولى.
أخرجه الطبراني في الكبير (١٧/ ٣٥).
وفي إسناده عامر بن مدرك، قال في التقريب (ص ٢٨٨) لين الحديث، والسري بن إسماعيل قال في التقريب (ص ٢٣٠): متروك الحديث.
أبو أمامة الباهلي قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم- وذكر حديثًا وفيه ومن ادَّعَى إِلَى غَيْرِ أَبِيهِ أَوِ انْتَمَى إِلَى غير مواليه فعليه لعنة الله إلى يوم القيامة.
أخرجه الترمذي (٦/ ٣٠٩ التحفة)، وأحمد (٥/ ٢٦٧)، والطيا لسي (٢/ ٥٨)، وابن أبي شيبة (٨/ ٥٣٩)، وأبو حنيفة في جامع المسانيد (٢/ ٥٨)، والدارقطني في السنن (٣/ ٤١)، وابن جرير في تهذيب الآثار (مسند علي ص ١٩٨). =