(٢) في (مح) و (حس): (حتى)، وما أثبته أليق بالسياق. (٣) تحرفت في (ك) إلى: (من نطاقك). والمريطاء هي الجلدة التي بين السرة والعانة. انظر: النهاية (٤/ ٣٢٠)، مادة: (مرط). (٤) في المقصد العلي والإتحاف: (فإن شدة الحر). (٥) فيح: الفيح سطوع الحر وفورانه. النهاية (٣/ ٤٨٤)، مادة: (فيح). (٦) في (عم) و (سد): غير منقوطة، وفي (مح): تحاجب. وتحاجت بمعنى اشتكت، كما عند البخاري مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ. (٧) في (حس): (فاستأذن). (٨) من قوله: (فأذن لها) إلى قوله: (إلَّا من هذا)، ساقط من (حس). (٩) سقطت لفظة (فيح) من (سد). (١٠) الزمهرير: شدة البرد، وهو الذي أعده الله عذابًا للفار في الدار الآخرة. النهاية (٢/ ٣١٤)، مادة: (زمهر). (١١) في المقصد العلي والإتحاف والمجمع: (من زمهريرها). (١٢) ابن إبراهيم الأعرج أبو العباس البغدادي. (١٣) ابن أبان، أبو جعفر الكرابيسي. (١٤) ما بين المعقوفتين زيادة من (ك) والإتحاف وكشف الأستار وزوائد البزار لابن حجر.