= ما قال لقمان لابنه، وهو يعظه: (يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم).
أخرجه البخاري في الإِيمان، باب ظلم دون ظلم (١/ ٨٧ فتح).
وفي الأنبياء، باب قول الله تعالى: {وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا} (٦/ ٣٨٩ فتح).
وفيه باب قول الله تعالى: {وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ} (٦/ ٤٦٥ فتح). واللفظ له.
وفي التفسير، سورة لقمان (٨/ ٥١٣ فتح).
وفي استتابة المرتدين، باب إثم من أشرك بالله (١٢/ ٢٦٤).
ومسلم في الإِيمان، باب صدق الإِيمان وإخلاصه (٢/ ١٤٣).
والترمذي في تفسير سورة الأنعام (٤/ ٣٢٧) وقال: حسن صحيح.
والنسائي في التفسير من الكبرى (١/ ٤٧٤، ٢/رقم ٤١٠).
وأحمد (١/ ٣٧٨، ٤٢٤، ٤٤٤).
وأبو يعلى (٥/ ٨٤).
وابن جرير في تفسيره (٧/ ٢٥٥).
وابن منده في الإِيمان (١/ ٤١٧، ٤١٨، ٤١٩).
والبغوي في تفسيره (٣/ ١٦٤).
كلهم بأسانيدهم عن الأعمش، سمعت إبراهيم، عن علقمة، عن ابن مسعود رضي الله عنه، به.
ونسبه السيوطي في الدر المنثور (٣/ ٣٠٨)، إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم، والدارقطني في الأفراد، وأبو الشيخ، وابن مردويه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute