= مجالد. اهـ. وأخرجه أبو يعلى في مسنده (٢/ ٤٢٦: ٢١٣٢)، عن إسحاق، عن حماد.
والبيهقي في الشعب، المكان المتقدم (ح ١٧٩)، من طريق حماد.
وفي السنن الكبرى (٢/ ١١)، كتاب الصلاة، باب لا تسمع دلالة مشرك لمن كان أعمى، من طريقه مختصرًا.
والدارمي في سننه (١/ ١١٥)، باب ما يتقي من تفسير حديث النبي -صلى الله عليه وسلم- عن محمد بن العلاء، عن ابن نمير.
وأبو نعيم في الدلائل (١/ ٤٦: ٧)، من طريق محمد بن الدعاء.
أربعتهم عن مجالد، عن الشعبي، عن جابر بنحو اللفظ المتقدم.
فمداره على مجالد: وهو كما قال الحافظ في التقريب (٢/ ٢٢٩: ٩١٩) ليس بالقوي، وقد تغير في آخر عمره.
فقدل الحافظ ابن كثير في البداية والنهاية (١/ ١٩٨)، بعد أن نقل إسناد أحمد: إسناد صحيح. اهـ.
وقوله في (٢/ ١٣٣)، بعد أن نقله كذلك. تفرد به أحمد وإسناده على شرط مسلم. اهـ. فيه نظر. وقد قال الهيثمي في المجمع (١/ ١٧٩): رواه أحمد وأبو يعلى والبزار: وفيه مجالد بن سعيد ضعفه أحمد ويحيى بن سعيد وغيرهما. اهـ.
لكنه يرقى أثر الباب إلى درجة الحسن لغيره.
٢ - شاهد من حديث عبد الله بن ثابت. ولفظه نحو لفظ حديث جابر.
أخرجه عبد الرزاق في المصنف، باب مسألة أهل الكتاب (٦/ ١١٣: ١٠١٦٤)، عن الثوري، عن جابر الجعفي، عن الشعبي، عن عبد الله بن ثابت الأنصاري فذكره.
وعن عبد الرزاق أخرجه أحمد (٣/ ٤٧٠)، به بنحوه.
ومن طريق سفيان أخرجه أيضًا البيهقي في الشعب (٤/ ٣٠٧: ٥٢٠١)، باب في =