مِجَل مُصَلٍ ثم تَالِ فَبَارعٌ … فَمُرْتَاحُهَا ثم الخَطيُ فَعَاطِفُ
مؤملُهَا ثم اللطِيمُ سُكَيتُهَا … والآتِي أخيرًا فَسْكَلٌ وهو تائف
والفسكل اسم للآخر من الخيل، ثم استعمل هذا في غير المسابقة بالخيل تجوزًا، كما روي أن أسماء بنت عميس كانت تزوجت جعفر بن أبي طالب - رضي الله عنه - فولدت عبد الله ومحمد أو عونًا، ثم تزوجها أبو بكر الصديق فولدت له محمد بن أبي بكر، ثم تزوجها علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -، فقالت له: إن ثلاثة أنت آخرهم لأخيار، فقال لولدها: فسكلتني أمكم.
فإن جعل من أخرج العوض لمصل أكثر من سابق ونحوه كأن جعل