للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - أمَرَ بابن زرارة أَن يُكوى.

حسن صحيح - "التعليقات الحسان" (٦٠٤٧).

١١٧٩ - ١٤٠٤ - عن أَنس:

أنَّ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - كوى أسعد بن زُرَارة من الشوكة.

صحيح - "المشكاة" (٤٥٣٤/ التحقيق الثاني).

١١٨٠ - ١٤٠٥ - عن جابر، قال:

رُمي يوم الأَحزابِ سعدٌ، فقطع أَكحله فنزفه، فانتفخت يده، فحسمه النَّبيُّ - صلى الله عليه وسلم - بالنار، فنزفه، فحسمه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بالنارِ أُخرى.

صحيح - التعليق على "ابن ماجه"، م - فليس على شرط "الزوائد".

١١٨١ - ١٤٠٦ - عن عبد الله بن مسعود، قال:

جاءَ ناس فسألوا رسولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم - عن صاحبِ لهم أن يكووه؟! فسكت، ثمَّ سألوه - ثلاثًا -؟ فسكت، وكره ذلك.

صحيح - "التعليقات الحسان" (٦٠٥٠).

١١٨٢ - ١٤٠٧ - عن عمران بن حصين، قال:

نهانا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الكي، فاكتوينا؛ فما أَفلحنا، ولا أَنجحنا.

صحيح لغيره - التعليق على "ابن ماجه" (٢/ ٢٥٢).

١١٨٣ - ١٤٠٨ - عن المغيرة بن شعبة، عن النَّبيُّ - صلى الله عليه وسلم -، قال:

"من اكتوى أو استرقى؛ فقد برئ من التوكل" (١).


(١) أي: التوكل الكامل الذي يؤهل صاحبه أن يدخل الجنة بغير حساب، كما سيأتي في حديث عكاشة آخر الكتاب (٢٦٤٦)، وذلك لا ينافي الجواز كما في أحاديث الباب وغيره.

<<  <  ج: ص:  >  >>