حدثتني أُمي أنَّها كانت ترقي في الجاهليّة، فلما جاء الإسلام قالت: لا أَرقي حتّى أَستأذن رسولَ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -، فأتتهُ فاستأذنته؟ فقال لها رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم -:
"ارقي؛ ما لم يكن فيها شرك".
حسن - "الصحيحة"(١٧٨).
١١٨٦ - ١٤١٦ - عن محمد بن حاطب، قال:
انصبت على يدي مَرَقَمة فأحرقتها، فذهبت بي أُمي إِلى رسولِ الله - صلى الله عليه وسلم - فأتيناه وهو في الرحبة، فأحفظُ أنّه قال:
"أَذهبِ البأس، ربَّ النَّاسِ! - وأَكثر علمي أنّه قال - أنت الشَّافي لا شافي إلَّا أَنت".
صحيح - "التعليقات الحسان"(٢٩٦٥).
١١٨٧ - ١٤١٧ - عن عبد الرحمن بن السائبِ ابن أَخي ميمونة أنَّ مَيمونة:
قالت [لي]: يا ابن أَخي! أَلا أَرقيكَ برقية رسولِ اللهِ - صلى الله عليه وسلم -؟! قلت: بلى، قالت:
"بسم الله أَرقيك، واللهُ يشفيكَ، من كلِّ داءٍ فيك، أَذهب البأس، ربَّ النَّاسِ! اشفِ أَنت الشَّافي، لا شافي إلَّا أَنت".
حسن لغيره - "الضعيفة" تحت الحديث (٣٣٥٧).
١١٨٨ - ١٤١٩ - عن عائشة:
أنَّ رسولَ الله - صلى الله عليه وسلم - دخلَ عليها - وامرأة تعالجها أَو ترقيها -، فقال: