أن أسماء سألت النبي - صلى الله عليه وسلم - عن أم لها مشركة؛ قالت:
جاءتني راغبةً راهبةً؛ أصلها؟ قال:
"نعم"].
صحيح لغيره - "صحيح أبي داود"(١٤٦٨): ق عن أسماء بنت أبي بكر نفسها، وهو الصحيح (١).
(١) وقد غفل عن الفرق بين حديث عائشة وحديث أسماء: المعلق عل "الإحسان"، فعزا حديث عائشة للبخاري أيضًا! ولا أصل له عنده؛ انظر تعليقه (٢/ ١٩٨ و ١٩٩)، وتعليقي (١/ ٣٣٩) هناك.