- (ص ١٩٤): «وبالجملة فهو السلام من كل ما ينافي كلامه المقدس بوجهٍ من الوجوه». ما تحته خط تصحيف عن «كماله» كما في طبعتنا (١/ ٢٧٣).
- (ص ٢٧٢): «وقال حربٌ: قلت لأحمد: رجل يدفع ماله مضاربةً إلى الذمي تكرهه؟ قال: لا». ما تحته خط تصحيف قلب المعنى، صوابه:«فكرهه»، أي أن الإمام أحمد كره ذلك وقال: لا. انظر طبعتنا (١/ ٣٨٠).
- (ص ٤٤٥): «فحكى الميموني عن أبي عبد الله في أول المسألة ما يدل من قول أبي عبد الله واحتجاجِه». سقط ما تحته خط. انظر طبعتنا (٢/ ٧).
- (ص ٤٦٦): «ثم لمَّا أسلموا عامَ الفتح أقرَّهم النبي - صلى الله عليه وسلم - على ما أسلموا عليه وقال: «مَن أسلم على شيء فهو له». سقط ما تحته خط. انظر طبعتنا (٢/ ٣٤).
- (ص ٤٧٤): «وهاهنا علة الميراثِ الإنعامُ، واختلاف الدين لا يكون من علله». ما تحته خط خطأ نشأ من تصحيفٍ في النسخة الفرعية التي كانت بين يديه، فإنه كان فيها:«من بلاله» على ما ذكره في الهامش، فأصلحه إلى المثبت. والصواب كما في الأصل وطبعتنا (٢/ ٤٣): «مزيلًا له».
- (ص ٤٩٤): «نقله الحربي»، صوابه:«نقله الخِرَقي» كما في الأصل وطبعتنا (٢/ ٦٤).