١٥١- وحلية المحاضرة للحاتمي.
١٥٢- والخريدة لأبي حامد محمد بن محمد العماد الأصبهاني.
١٥٣- وصناعة الكتابة لأبي جعفر أحمد بن محمد بن النّحّاس.
١٥٤- وصناعة الكتابة لابن قتيبة.
[ومن كتب الأشعار:]
١٥٥- شعر حاتم الطائي شرح ابن السكيت.
١٥٦- وشعر الأعشى ميمون بن جندل.
١٥٧- والحماسة لحبيب بن أوس الطائي، ترتيب الأعلم.
١٥٨- والحماسة ليوسف بن إبراهيم البيّاسي.
١٥٩- والورقة في أشعار الخلفاء لأبي بكر محمد بن يحيى الصولي.
١٦٠- وأشعار الستة ليوسف بن سليمان الأعلم.
١٦١- وكتاب العمدة في محاسن الشعر وآدابه، لأبي علي حسن بن رشيق القيرواني.
١٦٢- وشرح ابن السيد لسقط الزند من شعر المعري.
١٦٣- ترتيب الأعمال السلطانية في الدول الأندلسية لأبي الحسن علي بن خيرة السموري الميورقي.
١٦٤- والتحفة الفارسية في الآلات الفارسية، التي ألفت في سنة أربع وخمسين وسبعمائة.
١٦٥- وتفسير الألفاظ الطبية لابن الحشا.
١٦٦- وكتاب الكفاية والغناء في أحكام الغناء تأليف محمد بن عمر بن محمد السبتي المعروف بالدرّاج.
كمل والحمد لله حمدا كثيرا. أكملته ولله الحمد والمنة والشكر على ما أولى، وأستزيده من فضله وكرمه كل خير من الدنيا والآخرة، فهو الجواد الذي لا يبخل، والغني الذي لا يفتقر، والمعطي الذي لا ينقضي عطاؤه، والمنعم الذي ينعم بغير حساب، جلّ وتعالى، وبه الاستعانة، وأستجير به في خطوب الدنيا والآخرة، وأستودعه نفسي وعقلي وديني ونعمته لديّ ورحمته بي ولطفه بي، إنه لا تجب [كذا] ودائعه. والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا ومولانا محمد وعلى آله وأصحابه وأزواجه وذريته، وأسأله متوسلا بهذا الرسول الكريم عليه أن يصلي عليه في كل وقت ويسلم عليه وعلى آله وأصحابه، وأن يهب لنا العفو والرضى، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
وكان الفراغ من نسخه في أواخر ربيع الثاني من عام ستة وسبعين وثماني ماية رزقنا الله خيره وخير ما بعده، لا ربّ غيره ولا معبود سواه «١» .
(١) هذه الخاتمة وردت في آخر النسخة م. من كتاب تخرإيج الدلالات السمعية للخزاعي ص ٧٨٩.