الباب الرابع والخمسون هل كانت المصاحف تباع في عهدهم.
الباب الخامس والخمسون في اتخاذهم المكاتب لقراءة الصبيان.
الباب السادس والخمسون أين كان الصبيان يصبون الماء الذي يغسلون به ألواحهم.
الباب السابع والخمسون هل هناك ما يدل على السن الذي كانوا يبتدئون فيه تعليم الصبي.
الباب الثامن والخمسون في بيان من كان منهم يعلم القرآن بالمدينة ومن كان يبعثه عليه السلام إلى الجهات لذلك وحفاظ القرآن منهم ومعلم الناس الكتابة من الرجال والنساء مؤمنين وكافرين والمفتين في عهده عليه السلام ومعبري الرؤيا واتخاذ الدار في ذلك الزمن ينزلها القراء كالمدارس اليوم وغير ذلك.
الباب التاسع والخمسون في تعاطي علم الخط.
الباب الموفي ستين في حضهم على تعاطي الشعر.
الباب الحادي والستون في تعاطي علم الأنساب.
الباب الثاني والستون في روجان علم الفرائض في العهد النبوي وحضّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم الناس على تعلمه وتعليمه.
الباب الثالث والستون في ذكر من كان يحال عليه في الأمور الحسابية في زمن الخلفاء الراشدين.
الباب الرابع والستون في أخذ أهل أوروبا بالأرقام العربية عن العرب ودخولها إلى بلادهم في زمن علي كرم الله وجهه.
الباب الخامس والستون في إيثارهم القرشي على غيره في أخذ العلم.
الباب السادس والستون في الأمر بتعلم علم النجوم.
الباب السابع والستون في أمرهم بتعلم علم الرماية والسباحة.
الباب الثامن والستون في أمرهم بتعلم العربية وأمر عمر عماله بضرب اللحانة من الكتّاب أو تأخيره.
الباب التاسع والستون في تعاطي الصحابة للحكمة والتنجيم والقافة والموسيقى والطب والإدارة والحرب والسياسة والترجمة والإملاء والتجارة والصناعة ونحو ذلك.
الباب الموفي سبعين في كونهم كانوا يتجنبون في التحديث والرواية ما يضر سماعه بالعامة والمبتدئين.
الباب الحادي والسبعون في وصاية رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالشباب من طلبة العلم.