(٢) واسمها عاتكة بنت خالد بن خليف، وكان منزلها بقديد، وهي التي نزل عندها رسول الله صلى الله عليه وسلم حين هاجر إلى المدينة، انظر «الطبقات الكبرى» لابن سعد (٨/ ٢٢٨). (٣) ويُقال له: معتب بن الحمراء، يُكنى أبا عَوْف، من مهاجرة الحبشة الثانية، شهِد بَدرًا وأُحُدًا، وما بعدها، ومات سنة (٥٧ هـ)، انظر «الطبقات الكبرى» (٣/ ٢٦٤). (٤) انظر «مرويات غزوة بني المصطلق» لـ د. إبراهيم قريبي (ص/٦٥). (٥) نسبةً إلى وادٍ أسفل مكَّة يُدعى الأحبش، تحالفت عنده قريشٌ وبعض القبائلِ القريبةِ على أنهم يد على من سواهم، انظر «سيرة ابن هشام» (١/ ٣٧٣)، و «فتح الباري» لابن حجر (٥/ ٣٣٤). (٦) انظر «مغازي الواقدي» (١/ ٢٠٠)، و «سيرة ابن هشام» (٢/ ٦١). (٧) انظر «مغازي الواقدي» (١/ ٤٠٥)، و «الطبقات الكبرى» لابن سعد (٢/ ٦٤)، يقول د. أكرم العمري: «وقد جمَعَ ـ أي ابن سعد ـ الأسانيد في أول الكتاب في أول هذه المجلدة، وأحال عليها في هذه الصفحة بلفظ (قالوا)، وهي من طريق الواقدي، وأبي معشر السندي، وموسى بن عقبة، دخل حديث بعضهم في حديث بعض، ومثل هذا الجمع للأسانيد معيب، لاختلاط كلام الضعفاء والثقات ببعضه، وصعوبه تخليصه» انظر «السيرة النبوية الصحيحة» له (٢/ ٤٠٥).