للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الباب الموفي خمسين في ذكر المعروف في الصحابة بحسن الصوت وتجويد التلاوة.

الباب الحادي والخمسون فيمن قيل فيه من الصحابة أخطب أهل الدنيا.

الباب الثاني والخمسون في المخصوص من الصحابة بلقب حكيم الأمة.

الباب الثالث والخمسون في ذكر من كان يقرأ الكتب القديمة من الصحابة ويعلم ما فيها.

الباب الرابع والخمسون في ذكر من قيل فيه أعلم الناس من نساء الصحابة.

الباب الخامس والخمسون في ذكر من قيل فيها من نساء الصحابة لو كان رجلا لصلح للخلافة.

الباب السادس والخمسون في ذكر مولى من الصحابة قال عمر في حقه: لو كان حيا لاستخلفته.

الباب السابع والخمسون في ذكر من قيل فيه: أفصح الناس وأفخمهم نطقا من الصحابة.

الباب الثامن والخمسون في ذكر من كان أعلم الناس بالمناسك من الصحابة.

الباب التاسع والخمسون فيمن أفتى الناس ستين سنة من الصحابة.

الباب الموفي الستين فيمن كان يطلق عليه الحبر وهو العالم في الزمن النبوي.

الباب الحادي والستين في أمره عليه السلام الصحابة بالقيام إلى العالم منهم.

الباب الثاني والستون فيمن كان من الصحابة يمكن لتلاميذه من يده يقبلونها.

الباب الثالث والستون من قبّل من علماء الصحابة يد تلميذه لكونه من آل البيت.

الباب الرابع والستون في صحابي قال فيه عمر: حق على كل مسلم أن يقبل رأسه، الباب الخامس والستون في صحابي قدم المدينة في خلافة عمر فأمر عمر الناس أن يخرجوا معه للقائه.

الباب السادس والستون في الصحابة الطلس ومن استخلف منهم.

الباب السابع والستون في الخصي.

الباب الثامن والستون في المخنثين.

الباب التاسع والستون في المجبوب.

الباب الموفي سبعين هل كان السلف يحتفظون بالآثار القديمة.

الباب الحادي والسبعون جعلته خاتمة- الأبواب وزبدة الكتاب- في حديث ابن أبي هالة الذي هو أجمع حديث عندي في صفاته عليه السلام الخلقية والخلقية.

وبتتبعه لا يستغرب الجاهل بأحوال نبي الإسلام؛ أن يربي صاحب تلك الأحوال والتراتيب والأخلاق رجالا يصلحون لإرشاد الخليقة والقيام بسياسة الكون.

<<  <  ج: ص:  >  >>