(٧) كذا في الأصل، وفي الكتب التي خرجنا منها الحديث. وقرأها ناشر الطبعة السابقة: الحرّ. ولم يذكر مستنده؟ (٨) جاء في كتب الحديث عدّة أحاديث بهذا اللفظ أو قريب منه وهي مسندة عن عبد الله بن عمرو بن العاص وأنس بن مالك وعمران بن حصين. ينظر: الموطأ ص ١٠٤، صحيح مسلم ٥٠٧: ١ رقم ٧٣٥، سنن النسائي ٢٢٣: ٣ - ٢٢٤، سنن ابن ماجة ٣٨٨: ١ أرقام ١٢٣٠، ١٢٢٩، ١٢٣١.أما طريق المطلب بن أبي وداعة فلم يرد له ذكر في غير «الفتح الكبير في ضم الزيادة الى الجامع الكبير» للنبهاني ج ٢ ص ١٩٦ وعزاه للطبراني في معجمه الكبير. (٩) في الأصل: وديعة. (١٠) هذا النقل فيه ما يقال بالمقارنة الى ما جاء مسندا عن المطلب بن أبي وداعة في سنن أبي داود ٢١١: ٢، سنن النسائي ٦٦: ٢، مسند أحمد بن حنبل ٣٩٩: ٦، مشاهير علماء الأمصار ص ٣٤.وهذا لفظه كما جاء في المسند: «رأيت النبي صلّى الله عليه وسلم يصلّي، مما يلي باب بني سهم، والناس يمرّون بين يديه ليس بينه وبين الكعبة سترة».