(٧٨) سقطت هذه الكلمة من الطبعة السابقة. وهي في رواية الطبقات: هبني عاديت. وفي رواية المعالم: هبني قد عاديت. (٧٩) عبارة الأصل: ان سعدا دخل عليكم. وأخذنا برواية الطبقات والمعالم. (*) مصادره: طبقات أبي العرب ص ٦١، الاكمال ٥٩: ٥، فهرست ابن خير ص ٢٦٥، المعالم ٢٧٩: ١ - ٢٨٨، كامل ابن الأثير ١٧٤: ٦، وذكره ابن الجوزي في صفة الصفوة ٣٣٧: ٤ - ٣٣٨ في ترجمتين وعدّه فيهما من مجاهيل عبّاد المغرب. (١) نسبه صاحب المعالم الى «همدان».ولاحظ محقق المعالم أن ذلك لم يرد في بقية مصادره. ثم قال: «ولعله وهم من النسّاخ». (٢) النصّ في الطبقات. (٣) زيادة من الطبقات والمعالم. (٤) زيادة من الطبقات. (٥) كذا في الأصل. وفي المعجم الوسيط (فرض)، فرض الشيء وفيه فرضا: حزّ فيه حزّا. ج فراض. والمقصود أن في جسمه فراضا-أي حزوزا. ج حزّ-.وسيذكر المالكي في هذه الترجمة نفسها (تعليق رقم ٦١) عبارة تلقي مزيدا من الايضاح حول هذه العبارة: «وقد تغيّر وجهه وظهر به الجذام ... فكان ذلك بيديه ورجليه فراضا حتى مات».