(١٩) زيادة من المصدر المذكور. (*) مصادره: طبقات أبي العرب ص ٨٧، الاكمال ٣٥٩: ٤، طبقات المشايخ بالمغرب ١: ٢٢ - ٣٥، وتراجع كتب التاريخ العام: البيان المغرب، وكامل ابن الأثير ونهاية النويري (حوادث ١٤٠ - ١٤٤). (١) كذا جاء اسمه في الأصل. وهي تسمية انفرد بها المالكي دون سائر المصادر التي تسميه: «عبد الأعلى بن السمح».ونظرا لاعتماد صاحب الرياض كتاب أبي سعيد بن يونس نورد اسمه ونسبه كاملا كما أسنده صاحب الاكمال عن ابن يونس نفسه فهو: «عبد الأعلى بن السمح بن عبيد بن حرملة، أبو الخطاب المعافري، مولاهم ثم لبطن منهم يقال لهم: «الأقهوب». (٢) النصّ في الطبقات. (٣) زيادة من المصدر المذكور. (٤) عبارة الطبقات: سمع منه أبو داود العطار وغيره. (٥) نقل صاحب الاكمال عن ابن يونس ملخّصا مهمّا عن حياة أبي الخطاب رأينا نقله في الهامش تتميما لنصّ الرياض: «فقيه، مفت على رأي الخوارج ثم على مذهب الاباضية، وكان خرج بالمغرب ودعي له بالخلافة سنة أربعين ومائة. وله أخبار تطول. قتله محمد بن الأشعث سنة أربع وأربعين».