(١) وخصّه الإمام أحمد بمسند في الجزء السادس من مسنده ص ٢١، وكذا فعل بقي بن مخلد القرطبي في مسنده. وذكر ابن حزم أن جملة ما خرّجه له بقي بن مخلد في مسنده ٥٠ حديثا. (٢) الحديث أخرجه أصحاب الكتب الستة من عدّة طرق. ينظر جامع الأصول ١٥٣: ٦ - ١٥٤. أما طريق فضالة بن عبيد فلم يورده إلا الإمام أحمد في مسنده ٢١: ٦. (٣) النصّ في المعالم بهذا الإسناد. (٤) في المعالم: مع. (٥) لم يذكر في قضاة مصر عند ابن عبد الحكم ولا عند الكندي. والعبارة المتداولة عند مترجميه: «وكان معاوية استقضاه في حين خروجه الى صفين. ثم أمّره معاوية على الجيش فغزا الرّوم في البحر». (الاستيعاب، الاصابة، أسد الغابة)