(٤٨) زيادة من (م). (٤٩) في الأصل: من بين. والمثبت من (م). (٥٠) كذا أمكننا تقويم هذا القول اعتمادا على (م). وجاء في الأصل مقلقلا. وأورده صاحب البيان بمعناه دون لفظه: «وقال: يا أهل القيروان لو أراد الله بكم خيرا لما خرج ابن أبي محرز من بين أظهركم» وقريب منه رواية المعالم ٤٨: ٢. (*) مصادره: طبقات أبي العرب ص ٩٨، مسالك البكري ص ٥٢، معجم البلدان ١٩٢: ٦، الروض المعطار ص ١١٤، صلة السمط ١٢١: ٤ و، وفي المصادر أنه ينسب إلى «ملشون» بفتح الميم وسكون اللام ثم شين معجمة. (١) تصحفت كنيته في مطبوعة مسالك البكري إلى «أبو عبد الله» ونقله ابن الشباط عن البكري كما هو في النصّ وبقية المصادر. (٢) النصّ في الطبقات وعنها تناقلته بقية المصادر. (٣) ورد هذا اللّفظ في الأصل مهملا. وقرأه ناشر الطبعة السابقة: الندى. وأشار في تعليقه في الهامش إلى عدم توصله إلى فهمه. والصواب ما أثبتنا. وفي أساس البلاغة (بدأ): أمر بدئ: عجيب. ويفسره ما بعده. (٤) النصّ في الطبقات. (٥) في الأصل: أبي اسحاق. والمثبت من الطبقات.